185
حَاء
حياتهُ كأغنيةٍ مبتورة لفرحٍ مكتمل ، كشظايا نور كألمٍ لذيذ يضيء للعابرين.
كأمل لا يراه غير من يسلكونه ، يسأل نفسه عن الأحلام التي ولدت لتموت والتي ماتت لتخلق لغيره .. فـ فهو دائماً لغيره
..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق